الإنسان في هذه الدنيا مأمور باستغلال حياته في طاعة الله عز وجل، ومأمور بأن لا يضيع عمره فيما لا طائل تحته، فالعمر فرصة لا تعوض، فإذا ما انقضت وذهبت ندم من لم يستغلها في طاعة الله عز وجل حين لا ينفع الندم. فاللهَ اللهَ في اغتنام الأوقات، وإعمارها بالحسنات، ومباعدة أهل الفجور والسيئات.
العمر الشخصي للإنسان وكيفية استغلاله في الطاعة:
الحمد لله رب العالمين، وأ ...
إقرأ المزيد...
|