أسباب عذاب القبر
"أسباب عذاب القبر" محاضرة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو رئيس مركز تكوين العلماء بموريتانيا.
وقد جاء فيها:
• أن القبر أول منازل القيامة.
• وأنه إما أن يكون روضة من رياض الجنة، وإما أن يكون حفرة من حفر النيران.
• عذاب القبر هو العذاب الأدنى.
• خلو الحياة البرزخية من مقومات الحياة الدنيا.
• الحياة الدنيا يغلب فيها البدن على الروح، والحياة البرزخية تغلب فيها الروح على البدن، والحياة الأخروية يتساوى فيها البدن والروح.
• أرواح أهل السعادة وأرواح أهل الشقاء.
• الحياة البرزخية بدايتها من ضجعة الإنسان الأولى في قبره، ثم كشف الغطاء عن الإنسان، ضمة القبر، سؤال الملكين، عرض العمل على الإنسان في قبره، نعيم القبر أو عذابه.
• القبر مستقر الإنسان بعد موته.
• البون الشاسع بين المنعمين والمعذبين.
• كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل الله.
• المرابط في سبيل الله لا يفتن عند الموت.
• الموت راحة لأهل السعادة وعناء لأهل الشقاء.
• ما في القبر من الحيات وأنواع العذاب.
• من أوجه عذاب القبر العطش الشديد، والسلاسل التي يسلسل فيها الإنسان، ونتنه، وضيقه.
• أسباب عذاب القبر: نقص الطهارة، النميمة، الكذب، الغرور في النصيحة، القول على الله بغير علم، التفريط في الصلاة، إساءة الإنسان إلى من جعل تحت يده من الناس، التطرق إلى أعراض الناس.
• النجاة من عذاب القبر تكون باجتناب أسبابه، والتوبة النصوح من كل ما وقع الإنسان فيه منها.
- القسم: التزكية
- تحميــل
- المشاهدات:4670
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54