التوازن والاعتدال في حياة المسلم ج1

تطرق الشيخ في هذه المادة من محاضرة " التوازن والاعتدال في حياة المسلم " المنظمة من طرف جمعية الإصلاح بالكويت إلى النقاط التالية: • لقد فطر الله الناس على فطرته التي اترضاها؛ وهي العُبودية لله، والقيام بحقه. • وهذه الفطرة هي حال الإنسان المستقيم السليم، وما عداها لابد أن يكون حائدا عن هذا الطريق. • من حكمة الله أن يمتحن عباده بالتماس الحق وطلبه. • شرع الله الاعتدال في الشأن كله، وهو المنهج الإسلامي القويم. • إذا كان الإنسان يعلم أنَّ له دارين؛ الدار الآخرة والدار الدنيا، فيؤثر الآخرة على الدنيا ويقدم حقوقها، لكن مع ذلك لا يهمل نصيبه من الدنيا، لابد أن يعتدل في طلبهما معا. • لابد أن يراعي الإنسان التوازن بين حقوق نفسه، وتعامله مع أهله. • لابد أن تكون معتدلا في نظرك للآخرين. • أمور الحياة لابد فيها من التوازن. • التعامل مع الحكام مطلقا يحتاج إلى التوازن والاعتدال. • لابد من الاعتدال والتوازن في التعامل مع أهل الدعوة. • من الأمور التي يُطلب فيها الاعتدال والتوازن ما يتعلق بالتعامل مع أهل البيت. • وختم الشيخ بالإجابة على بعض أسئلة الحضور.