تفاوت الناس في النظر إلى وجه الله الكريم
محاضرة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو رئيس مركز تكوين العلماء تحت عنوان: "تفاوت الناس في النظر إلى وجه الله الكريم"، بتاريخ: 20/11/2008م.
وقد تناول فيها الشيخ ما يلي:
• أول واحب على الإنسان هو معرقة الله وزيادة الإيمان به.
• تفاضل الناس في الحياة الدنيا وفي الآخرة هو بحسب تفاضلهم في الإيمان.
• مجاهدة النفس من أجل تقوية الإيمان.
• تدبر القرآن معين على تقوية الإيمان.
• طبقات جهنم.
• ورود الناس على جهنم مجزوم به، لكن الصدور غير مجزوم به.
• تفاوت الناس في المرور على الصراط.
• مناداة الرب جل جلاله لأهل الجنة سلام قولا من رب رحيم.
• وجوه أهل الجنة كالقمر
• تهيئ وجوه أهل الجنة للنظر إلى الباري جل جلاله
• يرى أهل الجنة الله جل جلاله كما يرى أهل الدنيا القمر لا يضامون في رؤيته.
• تفاوت الناس في رؤية الله جل جلاله، وتفاوت عدد الأيام التي يرون فيها ربهم، فمنهم من يراه في كل اوقاتهم ومنهم من يراه بعد كل صلاة ومنهم من يراه من الجمعة إلى الجمعة ومنهم من يراه من رمضان إلى رمضان.
• من أدرك تفاوت أهل الجنة في النظر إلى وجه الله الكريم جد من أجل أن يكون من المقربين.
• الدرجات العلى في الجنة.
• كل ما يدرسه الأولون والآخرون خلاصته "أنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا، ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلا جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى".
• الإيمان يقتضي العمل.
• لا بد من وضع برنامج للزيادة من الإيمان يشمل أربعة أمور: (1العلم: الحرص على الازدياد في معرفة الله ومعرفة رسوله والقرآن الكريم، 2العمل: لابد من جعل وقت من وقتنا لعمل ينجينا من جهنم ويقربنا من الله جل جلاله، 3توصيل الخير الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس، 4الصبر على طريق الحق، والتعوذ من الفتنة).
• مراجعة البرنامج وتقويته ومعرفة أماكن الخلل فيه.
• الدعاء.
- القسم: العقيدة
- تحميــل
- المشاهدات:4172
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54