الإسلام الذي ندعوا إليه

"الإسلام الذي ندعو الناس إليه". عناصر المحاضرة: • بين الله الدين لعباده، وعهد إلى رسوله صلى الله عليه وسلم بتبيانه. • لا يحتاج الناس بعد بيان رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيان. • المفاهيم التي تشاع في وقت الغمرة إعلاميا والتي تؤثر على النفوس، من هذه المفاهيم مفهوم الإرهاب. • تفاسير مفهوم الإرهاب المتباينة. • وكذلك الحال بالنسبة لمفهوم حقوق الإنسان. • ومن المفاهيم الشائعة مفهوم الحرية، الذي أصبح من المفاهيم التي ينشدها كل إنسان، وأصبحت تكال بمكيالين. • البون الشاسع بين الدين الحنيف وما لدى الآخرين، فهذا الدين دين عدل وإنصاف. • مما يميز المسلمين عن المشركين: الإيمان بالله، والتعامل مع الأعداء. • نحتاج إلى بيان الإسلام الذي ندعو إليه. • أول ما يميز هذا الدين أنه من عند الله لا من عند الناس. • الخطاب القدري والخطاب التشريعي. • إذا كان الإنسان يعلم أنه على نفسه بصيرا، وأنه في رقابة الملك الديان، وأنه تحت رقابة الملائكة الكرام، وأنه تحت رقابة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وأنه تحت رقابة أهل الإيمان، فإنه لن يتصرف إلا تصرفا سائرا إما إلى كفة الحسنات وإما إلى كفة السيئات. • ثناء الله على التائبين. • فضل لا إله إلا الله وعظمتها. • قصص بعض التائبين. • من خصائص هذا الدين الذي ندعو إليه: الرباينة، من اتصف بالربانية يصبح هواه تبعا لما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم. • كثير من الناس يرون أن الإسلام يقتضي منهم التشدد والسيطرة على أفكار الناس وهذا بعيد عن الإسلام. • تعليم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهديه، تواضعه صلى الله عليه وسلم، لا بد من التخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم حتى نفهم الإسلام، كان خلقه القرآن وهديه التوازن. • النصوص الشرعية مسرحة ببقاء الصراع بين الحق والباطل. • التشدد الذي يريد صاحبه العجلة وأن يقضي على أعداء الله دفعة واحدة ليس من الإسلام الذي ندعو إليه. • من دواعي الثبات على الدين أن يأخذه الإنسان بما أخذه به محمد صلى الله عليه وسلم دون تشدد وأن يوغل فيه برفق، لا بد أن نعلم أن هذا الإسلام الذي ندعو إليه دين رحمة ورفق. • أدب الخلاف بين المسلمين في الجزئيات التي يختلفون فيها. • هذا الإسلام الذي ندعو إليه يغطي جميع جوانب الحياة. • على الإنسان أن يكون حريصا أن يطبق كل ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. • على الإنسان كذلك أن يجتهد في أن لا ينفر الناس من الدين. • الدعاء.