مقياس الربح و الخسارة 1
"مقاييس الربح والخسارة1".
عناصر المحاضرة:
• المؤمنون جميعا يؤمنون بأن أعمالهم ستعرض على الله وتوزن في موازين القسط يوم القيامة.
• يحتاج المؤمن في انتظار وزن الأعمال أن يستحضر أوجه الربح والخسارة.
• تكاليف الله تنقسم إلى أوامر يجب أداؤه وإلى نواهي يجب الحذر منها واجتنابها.
• الحاجة إلى وضع ميزان تقويم لدى الإنسان حتى يكون من الناجين.
• التنبيه إلى أن الناس ينقسمون يوم القيامة إلى قسمين فمنهم شقي وسعيد.
• من السعداء من يستحقون الفردوس العليا من الجنة، ومنهم من يكون دون ذلك إلى أن يكون من أصحاب اليمين، ومنهم من يبدأ أولا في النار فيخرج منها بإيمانه وهم متفاوتون في مكوثهم في النار.
• أهل الشقاء درجات متباينة، فأهل النفاق هم أسفل أهل النار يوم القيامة، ثم أهل الشرك على تفاوت درجاتهم، ثم العصاة من المؤمنين على تفاوت درجاتهم.
• الميزان الذي تقاس به الأعمال بمقاييس الذر هو ميزان حقيقي له كفتان.
• أول ما يوضع في كفة الحسنات الإيمان بالله.
• أركان الإيمان.
• أول ما يوضع في كفة السيئات الشرك بالله.
• أنواع الشرك.
• لا بد أن نحب الله ورسوله، وكذلك حب كتب الله وملائكته، وأن يحب الإنسان كل ما يحبه الله، وأن يبغض كل ما يبغضه الله، وبذلك ينال الإنسان حلاوة الإيمان.
• أول ما يوضع في الميزان بعد التوحيد حقوق الآدميين.
• لا بد من الحفاظ على حقوق الآدميين.
• الدين وحقوق الآدميين لا يمكن أن تقضيهما الشهادة في سبيل الله.
• المحافظة على الصلوات الخمس حيث ينادى بهن.
• الصلاة تكفر كثيرا من السيئات.
• الزكاة أخت الصلاة، فلا بد من المحافظة عليها، وأن نؤدي حق الله في المال.
• صيام شهر رمضان، فلا بد أن نحافظ على صيامه لأن كثيرا من الناس اليوم يفرطون فيه.
• لا بد من أداء فريضة الحج ما استطعنا إلى ذلك سبيلا.
• على الإنسان أن ينتقل إلى جانب التروك، فينظر إلى ما حرمه الله من الموبقات فما كان تاركا منها فليحمد الله على تركه، كذلك يعرض الإنسان نفسه على الكبائر الأخرى التي دون الموبقات وليحاول التخلص منه، ثم يرجع إلى الأمور العامة سواء ما تعلق منها بالبدن أو ما تعلق بالجيران أو حقوق الأمة فليعرضها على نفسه وليبادر إليها جميعا.
• إذا أكمل الإنسان أداء ما أوجب الله عليه فليجتهد في أداء السنن.
• على الإنسان أن يتخلص من جميع المكروهات.
• المبادرة إلى ربح الآخرة.
• تفاوت منازل أهل الجنة.
• الشخصية المتكاملة للمسلم قد يصيبها تشويه.
• كل شيء ينقص من الأعمال والطاعات هو مثل جارحة تنقص من الجسم.
• كل نقص من جانب من الجوانب يصعب تعويضه بجانب آخر.
• من مداخل الشيطان أن يشغل الإنسان بالمفضول عن الفاضل.
• هذه الصلاة أمرها عظيم فقد حببت إلى كثير من الصالحين.
• على الإنسان أن يجتهد على أن يكون ممن ينادى بهم من باب الصدقة.
• الحرص على باب الريان الذي لا يدخل منه إلا الصائمون.
• الاجتهاد على أن يكون الإنسان من أهل باب الجهاد في سبيل الله.
• أقسام الجهاد.
• الحرص على تمام بقية أبوب الجنة.
• من حرص على هذا عليه أن يخاف مكر الله، وأن لا يقنط من رحمة الله.
• الحرص على الصلاة.
• هذا الزمان قبل الفتح فالدين الآن غريب كغربته الأولى والحامل له كالقابض على الجمر.
• الربح العظيم عندما توضع الأعمال في الميزان لا يحصل إلا بعد انتظار وترقب وخوف.
• لا بد أن يبقى الإنسان يعيش بين الخوف والرجاء.
- القسم: الدعوة
- تحميــل
- المشاهدات:5773
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54