الخوف والرجاء
محاضرة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الدوو رئيس مركز تكوين العلماء بموريتانيا تحت عنوان: "الخوف والرجاء".
وقد جاء فيها:
• الدنيا دار زوال.
• المؤمن في الدنيا كأنه عابر سبيل.
• لا بد من تذكر العرض على الله في كل وقت.
• القيم التي تحكم الإنسان في هذه الدنيا: (الغرابة: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل، رجاء لقاء الله، الحرص على ما يثقل الحسنات).
• الخوف والرجاء كجناحي الطائر.
• الخوف من الله: هو الجبار، أمره بين الكاف والنون، المتصف بصفات الكمال، ذو الجلال والإكرام، السموات السبع والأرضون السبع بيمينه يوم القيامة...
• مقامات الذكر.
• علاج القلب القاسي: السهر في الطاعة، العزلة عن الناس إلا لخير، الصمت إلا بخير.
• مما يعين على خشية الله: مراقبة النفس، المؤمن من سرته حسنته وساءته سيئته ،معرفة الله ومعرفة شرعه، الصحبة الصالحة، اتخاذ برهان من نعم الله.
• لابد من تحقيق الرجاء.
• وسائل الخوف كثيرة.
• لابد من الخوف المعتدل، ولا يحصل ذلك إلا بتحقيق الرجاء.
• رجاء الله: هو الحليم، يزعمون له ولدا فيعطيهم التقدم التكنولوجي، يقولون يد الله مغلولة غلت أيديهم فيعطيهم المال والأولاد، رحمته تسبق غضبه.
• تذكر رحمة الله وعفوه.
• تذكر ماضي الإنسان وما أصيب به من المرض فأخرجته منه رحمة الله.
• مما يحصل الرجاء: تذكر معصية العاصين، تذكر كفر الكافرين، فيحمد الله أنه مؤمن.
• الخوف والرجاء يعامل الإنسان بهما نفسه، والمؤمنين.
• من يتبع جانب الخوف دائما كثيرا ما يتشدد.
• ما من عمل نعمله إلا ينبغي أن نزنه على ميزان الخوف والرجاء.
- القسم: العقيدة
- تحميــل
- المشاهدات:3461
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54