قصص سورة الكهف الأربع و دلالتها على محركات المجتمع

"قصص سورة الكهف الأربع ودلالتها على محركات المجتمع". عناصر الموضوع: • أغلب ما يوجد الآن في تفاسير التدبر ناشئ عن القصص. • القصص في القرآن مائدة لا تنتهي. • القصص الأربع في سورة الكهف تمثل محركات المجتمع البشري. • القصة الأولى: قصة أصحاب الكهف تمثل التنظيم والعمل الجماعي. • القصة الثانية: قصة صاحب الجنتين وصاحبه وتمثل قصة المال وهو المحرك الثاني. • القصة الثالثة: قصة موسى والخضر وتمثل قصة العلم. • القصة الرابعة: قصة ذي القرنين وتمثل قصة السلطان والدولة. • العبر المستنبطة من قصة أصحاب الكهف: شروط العمل الجماعي: ـ الفتوة، ـ العقيدة التي تدفع إلى العمل والالتزام، ـ الشجاعة، ـ الدعوة إلى الله، ـ المنهج الفكري، ـ الخطة الإستراتيجية، مقتضيات هذه الخطة. • الأمران اللذان تحتاجهما الجماعة: ـ الرحمة فيما بينها، ـ الوسائل التي يمكن العمل من خلالها. • كل عمل مخصوص يحتاج إلى ساتر. • النقاش الحر يحتاج إليه في التربية أكثر من غيره. • هدف الاشتراكات في العمل الجماعي. • البخل أضر أمراض القلوب. • العبر المستنبطة من قصة المال. • المال لله وليس للناس وهو يمتحن به. • الدين لا يعطيه الله إلا لمن يحبه، أما الدنيا فيعطيها لمن يحبه ومن لا يحبه. • أوجه طرق جمع المال. • الإنسان إذا شعر بالاستغناء يؤدي به ذلك إلى الطغيان. • الطغيان يأتي بالتدريج. • الكبر والعجب أثر من آثار الطغيان. • عاقبة المال أنه لا يدوم. • الشيء إذا أدبر لا ينفعه العلاج. • العبر المستنبطة من قصة العلم. • شروط طلب العلم: الغربة، والتواضع، والجوع، والمخاطرة، والورع، ومعصية الهوى، والاتباع. • القصص التي حدثت لموسى مع الخضر كلها تذكير لموسى عليه السلام بنعم سابقة. • العبر المستنبطة من قصة السلطان والدولة. • السلطان إذا كان حريصا على المال لا يفلح أبدا. • أهم شيء الحفاظ على الوطن وإحاطة أطرافه ومعرفة حدوده. • علاقة الحاكم بالمحكوم. • أهمية التعليم وأنه من الخدمات التي على الدولة تقديمها. • الدولة إذا لم تطلع على أحوال المواطنين وتعتني بالصحة والتعليم والعيش الكريم لجميع مواطنيها لم تقم بواجباتها. • الحاكم العادل ليس من أصحاب الطمع في الدنيا. • الذين يتقربون إلى الحكام ويعاملونهم خلاف الشرع هم الأخسرون أعمالا لأنهم باعوا آخرتهم بدنيا غيرهم. • الآيات التي أمرت بالتدبر.