بذل الوسع و استفراغ الجهد في سبيل الله
"بذل الوسع واستفراغ الجهد في سبيل الله".
عناصر الموضوع:
• الله الكريم الجواد السخي الغني سبحانه وتعالى أعلن عن مسابقة كريمة، المشاركون فيها والمقبلون عليها بقلوب صادقة وقد صدقوا في التوجه إلى لله تعالى لا يخيب أحد منهم، وكل منهم له جائزته الكبرى، وهي ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
• البيعة التي عقد الله مع عباده.
• الأمر كله بيد الله وإليه يرجع الأمر كله.
• الملائكة الكرام مسخرين للطاعة، لذلك جعلهم الله القدوة والأسوة الصالحة لعباده المؤمنين.
• العارفون عرفوا ربهم بكرمه وجوده وسخائه وإحسانه ورأفته ورحمته.
• أخذ الله تعالى للأمم السابقة.
• الذي أعرض عن المسابقة التي دعا الله لها فإن الله سيقصمه وهو غني عنه.
• الذي أقبل على الله تعالى يريد الوفاء ببيعته وأداء حقه وهو صادق، فإن الله ينصره في الدنيا والآخرة.
• لا مقام أرفع من وظيفة الرسل الكرام الذين اختارهم الله جل جلاله.
• الله جل جلاله دعانا لهذه المسابقة.
• الله امتحننا وابتلانا بخلق خلقهم، ولو شاء لهداهم ولكن أضلهم ليمتحن بهم الآخرين.
• الله تعالى قبل أن يخلق الخلائق جميعا كان مطلعا على أحوالهم.
• الله أراد أن يمتحننا، فخلق الهداية والغواية، فمن هداه فبفضله ومن أضله فبعدله.
• الذين كفروا بالله تعالى عدمت قيمتهم بالكلية، فيروس السيدا خير منهم.
• الاختيار لا يكون إلا من الله تعالى، "وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة".
• شاء الله أن يجعل لنا هذه الدنيا معبرا إلى الدار الآخرة ومكانا لهذه المسابقة.
• التفاوت الذي جعله الله بين البشر مدته يسيرة جدا.
• الذين يؤذن لهم بدخول الجنة ستتغير صورتهم بالكلية.
• حال الزمرة الأولى التي تدخل الجنة.
• حال الذين أعرضوا وكانوا من وفد النار.
• أصحاب الهمم العالية لا يرضون إلا أن يكونوا في أعلى عليين.
• أهل الفردوس الأعلى كلهم جيران رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• الذي يريد أن يشتغل بالتوافه والشهوات الفانية، إذا نالها وكتبت له فإنه سيملها وينزعج منها، وإذا متع بها قليلا سيتأذى بها ويريد الخروج منها.
• إذا أعجبتك صورة الإنسان لكماله وجماله فتذكر حاله بعد ثلاث تحت الأرض في القبر.
• الذين يستعجلون المتع الفانية مغبونون.
• الذين يدخرون عند الله الجزاء الخالد الدائم الباقي في النعيم المقيم، الذي لا يزول ولا يحول هم الرابحون.
• الفرق بين الوفد والورد.
• جعل الله الحياة مسرحا للصراع بين الحق والباطل، وجعل فيها حزبين متنافسين هما: حزب الله وحزب الشيطان.
• حزب الله هم الذين اختارهم الله من خلقه اختيارا سابقا على خلق آدم.
• الذي من حزب الله يبحث عن أهم جهة يمكن أن ينصر الله فيها ومن يعينه عليه.
• الذي من حزب الله لا بد أن تكون همته التي توقظه من المنام وتقتضي منه بذلا وتضحية، لا بد أن تقتضي منه إخلاصا لله سبحانه وتعالى.
• الذي من حزب الله أولويته متعينة وولاءه متحدد.
• حزب الشيطان أولويته متحددة وهي طلب المكاسب الدنيوية.
• أصناف حزب الشيطان.
• الصحابة بذلوا كل شيء لنصرة هذا الدين.
• صفات الذين يلحقون بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• بذل الجهد لا بد منه لمن يرغب أن يكون ممن يلحق بلواء الحمد.
• الحوافز التي حفز الله بها عباده للالتحاق بلواء الحمد.
• حقوق البيعة مع الله تعالى.
• غاية تشريف هذه الأمة وإكرامها إرسال الله لها خير خلقه عليه أفضل الصلاة والسلام.
• من أولويات المسلم الحاضرة في باله دائما نصرة الرسول الكريم.
• وسائل النصر.
• الذين حققوا شرط النصر، يحقق الله لهم الوعد.
• نحن في زمان قبل الفتح، والزمان الذي قبل الفتح الأجر فيه مضاعف.
• الفتح آت لا محالة فعلينا أن نري الله من أنفسنا خيرا، فهذا وقت الربح الطائل الهائل.
• عقيدة اليهود.
• عقيدة النصارى.
• كمال الشريعة الإسلامية.
• الدعاء.
- القسم: الدعوة
- تحميــل
- المشاهدات:11383
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54