الشمائل المحمدية 1
"الشمائل المحمدية1".
عناصر الموضوع:
• أن الله لم يكلف البشر بما لا يطيقون ولم يكلفهم بما يجهلون، وقد أمرهم أن يعاملوا الناس بالحسنى.
• فأرسل لهم الرسل ليكونوا إسوة صالحة وقدوة حسنة يمثلون ما أمر الله به.
• وقد ختم الله الرسل بإمامهم محمد صلى الله عليه وسلم.
• خلقه صلى الله عليه وسلم.
• ما من أمر يرضي الله سبحانه وتعالى إلا بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم للناس.
• يجب علينا أن نتعلم هديه ودله وسلوكه لنتبعه لأنه الإسوة الحسنة والقدوة الحسنة.
• اشترط الله سبحانه وتعالى في الإيمان محبة النبي صلى الله عليه وسلم.
• من أهم معرفته صلى الله عليه وسلم معرفة هديه وسلوكه وشمائله واخلاقه وصفاته ونسبه وسيرته.
• السبب الأول من أسباب المحبة: الجمال والكمال، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جمع الله له الحسن كله.
• السبب الثاني من أسباب المحبة: حسن الخلق.
• كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا.
• السبب الثالث من أسباب المحبة: الإحسان.
• فلا أحد من الناس أكثر معروفا من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
• لا بد أن ندرك فضله صلى الله عليه وسلم علينا.
• فضله صلى الله عليه وسلم يقتضي محبته.
• السبب الرابع من أسباب المحبة: الرجاء.
• لا أحد نرجو منه من أنواع الخيرات ما نرجو من محمد صلى الله عليه وسلم، الذي نرجو أن ندخل في شفاعته ونحشر تحت لوائه ونشرب من حوضه صلى الله عليه وسلم.
• السبب الخامس من أسباب المحبة: العلاقة.
• لا علاقة أقوى من علاقة محمد صلى الله عليه وسلم بأمته.
• هذه الساعة التي نتدارس فيها خلقه صلى الله عليه وسلم وخلقه لا بد أن نعدها من خيرة ساعات أعمارنا.
• لا بد أن نحترم رسول الله صلى الله عليه وسلم باحترام حديثه.
• اختيار الله جل جلاله لرسول الله صلى الله عليه وسلم شرفه به على جميع الخلائق.
• هذا الاختيار شمل عددا كبيرا من الجهات: ففي المكان اختار الله له أشرف الأمكنة.
• اختار الله له أشرف الأزمنة فشرفه برمضان وبليلة القدر وجعل قرنه خير القرون.
• اختار الله له أحسن الأصحاب.
• واختار الله له خير الذرية والآل.
• واختار الله له خير الأزواج.
• واختار الله له خير الأمم فهذه الأمة خير أمة اخرجت للناس.
• واختار الله له خير الورثة: العلماء الربانين الموقعين عن رب العالمين.
• واختار الله له خير نسب.
• اختار الله له خير الخلق، فاختار قامته، فكان ربعة في الطول.
• كان صخم الكراديس صلى الله عليه وسلم.
• وصف خله صلى الله عليه وسلم.
• وصف عينيه صلى الله عليه وسلم.
• وصف أنفه صلى الله عليه وسلم.
• كانت لحيته دائرة محيطة بوجه، وكان فيها في آخر عمره شعرات بيض أقل من عشرين.
• كانت أسنانه كل سن لا تمس الأخرى، لم تكن أسنانه كلون الأسنان العادية بل كانت مثل لون البرد.
• كان حسن الرائحة صلى الله عليه وسلم.
• كان شعر رأسه وسطا ليس بالجعد القطط ولا بالسبط.
• وصف رقبته الشريفة صلى الله عليه وسلم.
• رحابة صدره واتساعه صلى الله عليه وسلم.
• وصف بطنه صلى الله عليه وسلم.
• كان صلى الله عليه وسلم لين اليدين.
• رجلاه صلى الله عليه وسلم كنتا كرجلي إبراهيم خليل الله.
• كان في صدره صلى الله عليه وسلم شعر.
• كان لباسه من أحسن اللباس صلى الله عليه وسلم.
• وصف نعله صلى الله عليه وسلم.
• كان صلى الله عليه وسلم إذا رآه الإنسان لأول وهلة يهابه.
• من عرفه صلى الله عليه وسلم أحبه.
• جمال صوته صلى الله عليه وسلم.
• كان صلى الله عليه وسلم إذا مشى كأنما ينحط من صبب.
• وإذا التفت التفت جميعا.
• لم يكن يستجمع الضح وإنما كان يبتسم صلى الله عليه وسلم، وإذا اشتد ضحكه ظهرت أنيابه.
• خلقه صلى الله عليه وسلم.
• لم يعرف الناس أحسن منه خلقا.
• حياؤه صلى الله عليه وسلم.
• كان أشد الناس تواضعا صلى الله عليه وسلم.
• جوده وسخاؤه صلى الله عليه وسلم.
• صلته للناس: فقد كان صلى الله عليه وسلم أوصل الناس وأرعاهم للذمام والرحم، وكان يعود المرضى ويشهد أفراح الناس ويحضر جنائزهم.
• خلقه مع أعدائه.
• خلقه صلى الله عليه وسلم مع النساء.
• كان صلى الله عليه وسلم يمازح ولا يقول إلا الحق.
• هديه صلى الله عليه وسلم مع الصغار.
• رحمته صلى الله عليه وسلم بجيرانه.
• من تمام خلقه صدقه صلى الله عليه وسلم.
• تمام أدبه صلى الله عليه وسلم مع الكبار.
• من تمام خلقه صلى الله عليه وسلم صلته لرحمه.
• سمته في هديه صلى الله عليه وسلم وسلوكه أنه كان في وقت إقباله على الله لا ينظر إلى شيء من الدنيا ولا يتذكرها وإذا سمع النداء للصلاة خرج من الدنيا لم يكن له تعلق مما هو فيه.
• كان صلى الله عليه وسلم دائما يتحلى بالسكينة والوقار.
• كان صلى الله عليه وسلم يقدر للناس جهودهم ويثني عليهم بما فيهم من الخير.
• كان صلى الله عليه وسلم إذا كان في مجلس من أصحابه توسطه.
• كان صلى الله عليه وسلم لا يسدل ثيابه.
• كان صلى الله عليه وسلم أول ما يبدأ به إذا دخل بيته السواك.
• كان صلى الله عليه وسلم يحافظ على الأذكار وعلى قيام الليل.
• من هديه صلى الله عليه وسلم أنه كان يمارس الاكتساب الدنيوي فكان يشتري من الأسواق ولم يرو عنه أنه باع شيئا.
• كان صلى الله عليه وسلم يقدر من له شيء في خلقه من أصحابه.
• خلقه الكريم صلى الله عليه وسلم هو أساس التعامل.
• سمته الذي ينبغي أن نتحلى به دائما.
• الدعاء.
- القسم: السيرة النبوية
- تحميــل
- المشاهدات:5812
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54