المستقبل لهذا الدين
"المستقبل لهذا الدين". منبر الجمعة. بتاريخ:11/03/2016م
عناصر الموضوع:
• الرقابات التي جعل الله العباد تحتها هي: ـ رقابة الله جل جلاله، ـ رقابة الملائكة الكرام الكاتبين، ـ رقابة الرسول صلى الله عليه وسلم، ـ رقابة المؤمنين فهم شهداء الله في أرضه على خلقه، ـ رقابة الإنسان على نفسه.
• خير الأمم وما اختصها الله به.
• العلماء في هذه الأمة مثل الأنبياء في بني إسرائيل.
• إرث العلماء للأنبياء لا بد أن يكون من جانبين: ـ جانب بيان الحق والقيام به والقيام بالقسط والعدل ونصرة الدين، ـ الجانب الثاني إرثهم للأنبياء فيما يصلهم من الأذى.
• تفاوت حظوظ الناس من الرحمة المهداة للعالمين.
• الله عز وجل لا يؤيد أحدا إلا بعد امتحانه، وذلك من تمام عدله.
• المستعجلون إذا جاءت الضائقة واستمرت ردحا من الزمن، يضيقون ذرعا بذلك ويظنون أنهم قد كذبوا ما وعدوا وأن الفتح لا يأتي، وهذا في الأصل حال المنافقين.
• جعل الله خمسة أسباب هي التي يفصل بها بين المؤمنين والمنافقين يوم القيامة.
• امتحانات الشدائد والنكبات من المعالم على طريق الهداية.
• اختلف الناس في الأزمات والمشكلات التي هي معالم على الطريق على أربعة مواقف هي: ـ موقف الصادقين من المؤمنين الذين كانوا ينتظرونها ويوطئون أنفسهم عليها، ـ موقف صرحاء المنافقين الذين كانوا يتربصون الدوائر ليشمتوا بالمؤمنين، ـ موقف المخذلين الذين إذا جاءت أي ضائقة أو مشكلة حاولوا أن يخذِّلوا ما استطاعوا، ـ موقف ضعفة الإيمان من المؤمنين الذين يرغبون في أمور دنياهم ويسعون لمصالحهم الخاصة ويتركون أمر العامة.
• المؤمنون على يقين أن المستقبل لهذا الدين.
• إن الله ناصر هذا الدين ولا يكله إلى اجتهاد أهله.
• المنهزمون ينظرون إلى الأمور بمقاييس الدنيا ومعايير المادة.
• المؤمنون لا يفرحون بزيادة العدد ولا العدة لأنهم يعلمون أن النصر من عند الله.
• النصر الذي نرجوه وننتظره هو بإحدى وسيلتين: 1ـ إما مباشرة من عند الله عز وجل، كما نصر به الرسل السابقين، 2ـ وإما بأيدينا.
• مهما طال الزمان وتفاحش الباطل وانتفخ وانتفش فإن ذلك لا يشككنا في النصر.
الدعاء.
- القسم: الفكر الإسلامي
- تحميــل
- المشاهدات:8993
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الاثنين, 25 نوفمبر 2024 20:04