مقدمة في علم التفسير ج2


تعرض فضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو في درس "مقدمة في علم التفسير-2" للنقاط التالية: • كلام الله تعالى يبحث فيه كل من جهة الورود ثم جهة الدلالة. • عدالة الصحابة وقطعية صحة نقلهم للقرآن عن النبي صلى الله عليه وسلم. • بداية احتياج الناس إلى معرفة دلالة القرآن الكريم، واستخدام العلوم الخادمة لكتاب الله تعالى، والمعينة على فهم العباد مراد الله منهم. • تشريف الأمة بالإسناد المتصل إلى النبي عليه الصلاة والسلام. • تراتب فضل تعلم العلوم الخادمة للقرآن، وإعانة متعلميها، ومحبة تلك العلوم والتعلق بها. • بداية انفصال العلوم: تدوين السنة، ثم التأليف في تفسير القرآن؛ حيث ظهرت مدرستا الأثر والرأي وخصائص كل منهما وروادها من العلماء والسلف مع مقارنة المدرستين وترجيح أيهما أولى. • عدم الاستغناء عن فهم علماء كل عصر لكتاب الله تعالى نظرا لتجدد الوقائع واختلاف العادات وتنوع النوازل التي يستنبط العلماء أحكامها كلما تجددت. • توضيح القراءات لأوجه من الدلالة كانت غامضة المعنى حسب قراءات أخرى. • درجات تفسير القرآن وأنواعه حسب دلالته ومعانيه. • ذكر بعض أهم وأقدم مؤلفات السلف في التفسير. • عدم تناقض تعدد واختلاف تفاسير الآية، وجواز حملها على أكثر من وجه. • أقوال أهل العلم في تفسير المتشابهات بين الحلال والحرام. • سرد بعض مراجع وكتب التفسير ومميزات كل منها شمولا أو تخصصا في علم من العلوم. • إبداع بعض المفسرين المعاصرين طرقا جديدة في التفسير تواكب مناح جديدة كالتربية والفكر ونحو ذلك، وتحوي نكات طريفة يتعلق بعضها بالعلوم الحديثة.



بحث في المواد المقروءة

آخر تحديث للموقع:  الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54 

اشترك في القناة

فقه الحج

موقع مركز تكوين العلماء

برامج تلفزيونية

إحصائيات

المتصفحون الآن: 272 

تابعونا علــــى:

تابِع @ShaikhDadow