واجب العلماء في بيان الحق


"واجب العلماء في بيان الحق"، محاضرة لفضيلة الشيخ ألقاها بالمدينة المنورة بتاريخ 7 -4- 1435هـ. محاور المحاضرة : • لقد شرف الله بني آدم بالعلم ولم يشرفهم بالضخامة ولا بالجسامة ولا بكثرة العبادة ؛ فالملائكة أضخم منهم وأكثر عبادة. • أثنى الله على أنبيائه بما علمهم من العلم والحكمة كما قال تعالى " ففهّمناها سليمانَ وكُلاًّ آتينا حكما وعلما ". وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم " وقل رب زدني علما ". • وقد كثر في الكتاب والسنة الثناء والتنويه بالعلم وأهله . • لكن فضل العلم والتفضيل به مربوط بالعمل به ، و أ داء الأمانة فيه ، وكفى في ذلك حديث الثلاثة الذين هم أول من تسعر بهم النار. • تفسير قوله تعالى : " واتل عليهم نبأ الذي آتينه آياتنا فانسلخ منها " الآية . • والله سبحانه وتعالى أعلم بعباده ومن اختاره لحمل أمانة العلم فعليه أن يكون على مستوى التشريف والتكريم . • الحق مرٌّ وعلى العلماء أن يُوطنوا أنفسهم على قول الحق بعدْل وشجاعة . • تذكُّرُ يوم الحساب في أوقات التحدي والامتحان عاملٌ مهم في النجاح والفوز والإقدام . • وقد ورد في القرآن والسنة الوعيد الشديد في كتم الحق وعدم البيان. • وتتفاوت درجات الإنكار بحسب الإيمان والشجاعة . • مواقف للصحابة في الصدع بكلمة الحق ، والحفاظ على السنة . • في صفة عمر رضي الله عنه ( وكان عمر وقافا عند كتاب الله ). • ولا فتنةَ في قول الحق ولا فوضى بل إن قول الحق يدرأ الفتنة والخراب الناشئ عن التواطؤ على الظلم والجور . • أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر . • لا يكفي في المنكرات العامة الانكار الخفي بل لا بد من الإعلان في إنكارها . • ثم أجاب الشيخ على أسئلة الحضور .



بحث في المواد المقروءة

آخر تحديث للموقع:  الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54 

اشترك في القناة

فقه الحج

موقع مركز تكوين العلماء

برامج تلفزيونية

إحصائيات

المتصفحون الآن: 271 

تابعونا علــــى:

تابِع @ShaikhDadow