القضاء في الإسلام

"القضاء في الإسلام". عناصر الموضوع: • علم الله بحكمته البالغة أن اختلاط الناس في الأرض محوج لهم إلى كثير من الاحتكاك الذي يؤدي إلى النزاع والخلاف في كثير من المسائل. • وعلم بحكمته البالغة أن نفوس البشر ضعيفة. • إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن. • الاجتهاد والرجوع إلى أهل العلم. • مكانة أهل العلم في الدنيا والآخرة. • أبلغ حق يتمتع به الفرد هو حقه من عدل الله في الأرض. • فوائد المطر. • استسقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم. • حد واحد يقام على الأرض خير للناس من أن يمطروا أسبوعا كاملا. • ما كان يحكم به أهل الجاهلية في القضاء. • أصول الدية في الإسلام. • الأحكام في النزاعات الأصل فيها الاجتهاد. • بعض الأقضية التي أقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم. • مكانة القضاة القائمين بالعدل. • ما يطلب في الشهادة والشهود. • اليهود هم أول من غير القضاء في البشرية. • ضوابط الحكم: 1الحكم بما أنزل الله، 2أن يكون القاضي لا يخاف إلا لله تعالى. • بين الله بالتصريح كفر من لم يرض بحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم. • الاحتمالات التي تحول بين الإنسان وبين الحكم بما أنزل الله: مرض القلوب، 2الارتياب، 3الخوف من الحيف. • مكانة القضاء في هذه الأمة. • مراقبة الخلفاء والصحابة لقضاتهم. • بعض الحيل في السياسة الشرعية في القضاء. • امتناع بعض العلماء عن تولي القضاء. • إذا شاع الظلم بين الناس فلا بد أ ن تقع بينهم المشكلات. • قيام العلماء بمهمة القضاء. • أحكام العلماء كانت لا يمكن أن يتصدى لها أي أمير. • بعض الأمثلة من أقضية أهل هذا البلد(موريتانيا). • هذه الهيبة التي كانت في تاريخ الأمة للقضاء لم تكن ناشئة عن لباس خاص ولا عن هيئة خاصة مستوردة ولم يكن للقضاة شرط يخوفون بهم الناس، وإنما كانت ناشئة عن تمسكهم بشرع الله وإقامتهم للعدل والقسط بين الناس. • الناس على دين ملوكهم. • ما كان موجودا من السلطة لدى القاضي كان الناس يتراضون به ويحل مشكلاتهم ويزيلها بالكلية. • إذا حصل العدل فإن للقاضي سلطة عظيمة، وإذا حصل الحيف والجور فإن هيبة القاضي ستزول بالكلية.