الدرس الثامن والعشرون

"الدرس الثامن والعشرون" عناصر الموضوع: • ابن تيمية صوب أخطاء الحنابلة في الرواية وأصبح مجتهد ترجيح في المذهب. • ابن تيمية لم يكتب كتابا مختصا في فروع الحنابلة لكن تلامذته كتبوا. • المختصرات في المذهب الحنبلي. • أماكن انتشار المذهب الحنبلي. • ما اشتهر عن ابن تيمية من خرق الإجماع ليس صحيحا. • الشيخ محمد عبد الوهاب لم يدعي الاجتهاد ولم يخرج عن المذهب الحنبلي. • اعتماد ابن تيمية على المقاصد والمصالح وجمع نصوص الشريعة والنظرة الشمولية فيها، له نظير فيها وهو كثير في الأمة وخاصة الذين ألفوا في هذا وأخذ عنهم هو. • سر نسبة المذاهب للأئمة هو من تقدير الله تعالى واختياره. • المذهب المالكي والشافعي والحنبلي كلها سلالة واحدة وهي مدرسة الأثر، أما الحنفي فهو مدرسة الرأي، والزيدي قريب منه والجعفري متأثر به، أما المذهب الإباضي فالكثير من مسائله قريبة من مسائل الحنابلة. • ظاهرة التعصب ليست راجعة للمذاهب، وإنما راجعة لأمور أخرى. • المذهب الظاهري. • كتب المذهب الظاهري اندرست ولم يبقى منها إلا بعض كتب ابن حزم ـ رحمه الله ـ وأهمها المحلى بالآثار... • الظاهرية في المشرق بسبب تعصب الأحناف ضدها لم يبقى لكتبهم باقية. • قصة داود الظاهري مع أحد الصوفية. • المذهب الإباضي. • اعتمادهم في الحديث على مسند أبي الشعثاء من أصحاب ابن عباس. • مستندهم في الفقه كتاب النيل وشروحه. • المذهب الجعفري. • أشهر كتب الإمامية: كتاب شرائع الإسلام للحلي وفي الحديث الكافي للكليني. • من مراجع الشيعة الإمامية اليوم كتاب تحرير الوسيلة لآية الله الخميني. • أشهر تفاسيرهم. • المذهب الزيدي. • أشهر كتبهم: كتاب مسند الإمام زيد، كتاب الأزهار وهو المعول عليه في الفقه عندهم. • كل تأليف لأحد أئمتهم تنتسب إليه طائفة منهم. • المذهب الزيدي مذهب اجتهاد بخلاف الكثير من المذاهب. • من سير ولع العلماء بالكتب.