الدرس الثاني والأربعون
"الدرس الثاني والأربعون".
عناصر الموضوع:
• عالم الملك وعالم الملكوت.
• عالم الملك فيما هو واضح من الأمور.
• وعالم الملكوت فيما هو مخفي منها.
• القراءة في كتب السابقين.
• البوابة العليا لا ينبغي التطلع إليها.
• بعض ما كان يحصل للصحابة من الكشف ورؤية الملائكة والحوار مع الجن.
• وقد كثر فيمن دونهم.
• الآيات التي أوتيها الأنبياء من قبل ليست مثل ما أوتي محمدا صلى الله عليه وسلم.
• الخوارق التي ظهرت على أيد بعض الصحابة كانت أكثر منها في أيام التابعين وأتباع التابعين، وما ذلك إلا للحاجة إليها.
• خرق العادة إنما يكون بعادة أخرى لله.
• إرهاصات النبوة.
• معجزات الرسل.
• كرامات الأولياء.
• العون: وهو ما يناله العبد المؤمن لا بشرط الولاية والعبادة.
• اللواتي للشر منها: السحر، وما يشبهه من الكهانة والتنجيم.
• ومنها الاستدراج.
• ومنها الإهانة.
• يكاد أهل التصوف يجمعون على أن الجنيد هو واضع الكثير من قواعد التصوف.
• يمكن أن يقال إن واضع هذا العلم يختلف باختلاف طرقه.
• أشهر الطرق الصوفية.
• بعض من سالكي علم التصوف.
• من هذه الطرق التي اشتهرت طريقة الشاذلي.
• من هؤلاء أحمد زروق.
• بعض كتب أحمد زروق في التصوف.
• من الطرق المشتهرة في ذلك الزمان طريقة ابن عطاء الله الاسكندراني.
• في زماننا هذا اشتهرت الطرق الصوفية.
• الطريقة التيجانية.
• مستمد علم السلوك في الأصل من الكتاب والسنة.
• نماذج زهاد الصحابة رضي الله عنهم.
• نماذج زهاد وعباد التابعين.
• مدرستا الشيخ أحمدو بمبه في موريتانيا للتصوف.
• المراحل التي يمر بها السالك تتفاوت عذوبتها وملاءمتها للطبع باختلاف درجاتها.
- القسم: سلسلة العلوم الشرعية
- تحميــل
- المشاهدات:3473
بحث في المواد المقروءة
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54