الدرس الثالث والأربعون


"الدرس الثالث والأربعون". عناصر الموضوع: • الأوقات التي تمر على الإنسان تختلف. • بدايات الإنسان في الالتزام والحماس الذي يجده فيه يسهل عليه الغلو. • المستمد الأول لعلم التصوف هو الكتاب والسنة، وهدي الصحابة والتابعين وأتباعهم. • لا يستبعد أن يكون من مستمده أيضا بعض الرهبانية التي كانت في الأمم السابقة وبعض الرياضات الروحية. • استمداد بعضه من عمل أهل الكتاب فإن بعض السلف قد كان سببا في ذلك. • من مستمد هذا العلم المحتمل الرؤى والأحلام. • الغلو في هذه الرؤى والأحلام. • فضل علم التصوف بحسب فائدته. • حكم تعلمه فرض كفاية. • إسم هذى العلم: يسمى بعلم التصوف وعلم الزهد وعلم الرقائق. • ما من علم إلا وفيه زلات وأخطاء. • نسبته إلى سائر العلوم. • فائدة هذا العلم: من أعظم فائدته على الإنسان المشتغل به أن يكتشف نقص نفسه. • من المذموم أن تقتنع بشيء وتعمل على خلافه. • مدارس السلوك في التربية. • من المهم في مجال التزكية أن يبدأ بالتحلية بالصفات الزكية والتخلية عن الصفات الذميمة. • كيفية التخلي عن صفات الكذب والتحلي بصفات الصدق. • فائدة تعلم هذا العلم تتعلق بالتعبير عن محبة الله. • الفائدة الثالثة: أن الإنسان مؤتمن فائدة عظيمة وسيسأل عنها. • بعض مسائل علم التصوف. • الجبهات الخمس المفتوحة على الإنسان. • الجبهة الأولى: جبهة الشيطان. • الجبهة الثانية: جبهة النفس الأمارة بالسوء. • الجبهة الثالثة: نعم الله التي أنعم بها علينا. • الجبهة الرابعة: إخوان السوء. • التكملة في الدرس الموالي.



بحث في المواد المقروءة

آخر تحديث للموقع:  الأحد, 20 أكتوبر 2024 09:45 

اشترك في القناة

فقه الحج

موقع مركز تكوين العلماء

برامج تلفزيونية

جديد الموقع

إحصائيات

المتصفحون الآن: 76 

تابعونا علــــى:

تابِع @ShaikhDadow