دور العلماء في الإصلاح

"دور العلماء في الإصلاح"، بتاريخ: 28-10-2004 عناصر الموضوع: • خلق الإنسان. • لم يجعل الله الناس في مرتبة واحدة من العلم بل جعلهم درجات. • غضب الله على بين إسرائيل حين تركوا العلم وأهملوه. • قصة رجل بني إسرائيل الذي أتاه الله العلم وأعرض عن الله، فضرب الله له مثلا بالكلب. • ذكر الله تعالى أن حال النصارى دون حال اليهود فإنهم ضلوا على جهل، فاليهود عندهم العلم لكنهم تركوه. • لا بد أن تتبع هذه الأمة سنن اليهود والنصارى، ومع ذلك فيها الخير وفيها القائمون لله بالحجة. • تعهد الله لرسوله صلى الله عليه وسلم أن يبعث على رأس كل مائة سنة من يجددون للأمة أمر دينها. • مكانة العلماء المجددين. • منزلة العلماء في هذه الأمة كمنزلة الأنبياء في بني إسرائيل. • عدو العلماء: تحريف الغالين، انتحال المبطلين، تأويل الجاهلين. • العلماء هم الذين اتصفوا بالعلم الذي هو صفة امتن الله بها على أنبيائه وبلغوها للناس وشرف بها آدم في مسابقته مع الملائكة. • العلم ثلاثة: آية محكمة وسنة متبعة وفريضة عادلة. • ذكر أهل العلم أن العلماء من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا ثمانية عشر، وزاد ابن حزم فجعلهم واحدا وعشرين فقط، فكيف سيكون عددهم العلماء في قرننا هذا؟. • لا بد من تقليل من يطلق عليه وصف العالم. • هذا الوصف السامق الرفيع إذا وصف به إنسان فإن التكليف على قدر التشريف. • من سلك طريق العلماء لا محالة سيمتحن في طريق الحق. • لا بد من استشعار هذه المسؤولية، وقد استشعرها العلماء قديما. • قيام أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه المسؤولية. • حرص أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على هداية الأمة القيام بمصالحها. • أئمة من العلماء التابعين كانوا على هدي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. • وكذلك كان أتابع التابعين. • وكذلك كان الأئمة من بعدهم. • وهكذا حتى في العصور المتأخر، فما من عصر إلا وعرف فيه عد من الجهابذة الكرام الذين قاموا بالحق ونصروا الله ورسوله. • هذا الزمان زمان الغربة الذي أخبر عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم. • نماذج من العلماء المتأخرين وما تعرضوا له من إيذاء في سبيل الله. • الدعاء.