الخوف والرجاء


"الخوف والرجاء"، محاضرة لفضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الدوو رئيس مركز تكوين العلماء بموريتانيا، بتاريخ: 09/02/2009م. وتتلخص أبرز عناصرها في النقاط التالية: : • الدنيا دار زوال. • المؤمن في الدنيا كأنه عابر سبيل. • لا بد من تذكر العرض على الله في كل وقت. • القيم التي تحكم الإنسان في هذه الدنيا: (الغرابة: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل، رجاء لقاء الله، الحرص على ما يثقل الحسنات). • الخوف والرجاء كجناحي الطائر. • الخوف من الله: هو الجبار، أمره بين الكاف والنون، المتصف بصفات الكمال، ذو الجلال والإكرام، السموات السبع والأرضون السبع بيمينه يوم القيامة... • مقامات الذكر. • علاج القلب القاسي: السهر في الطاعة، العزلة عن الناس إلا لخير، الصمت إلا بخير. • مما يعين على خشية الله: مراقبة النفس، المؤمن من سرته حسنته وساءته سيئته ،معرفة الله ومعرفة شرعه، الصحبة الصالحة، اتخاذ برهان من نعم الله. • لابد من تحقيق الرجاء. • وسائل الخوف كثيرة. • لابد من الخوف المعتدل، ولا يحصل ذلك إلا بتحقيق الرجاء. • رجاء الله: هو الحليم، يزعمون له ولدا فيعطيهم التقدم التكنولوجي، يقولون يد الله مغلولة غلت أيديهم فيعطيهم المال والأولاد، رحمته تسبق غضبه. • تذكر رحمة الله وعفوه. • تذكر ماضي الإنسان وما أصيب به من المرض فأخرجته منه رحمة الله. • مما يحصل الرجاء: تذكر معصية العاصين، تذكر كفر الكافرين، فيحمد الله أنه مؤمن. • الخوف والرجاء يعامل الإنسان بهما نفسه، والمؤمنين. • من يتبع جانب الخوف دائما كثيرا ما يتشدد. • ما من عمل نعمله إلا ينبغي أن نزنه على ميزان الخوف والرجاء.



بحث في المواد المقروءة

آخر تحديث للموقع:  الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54 

اشترك في القناة

فقه الحج

موقع مركز تكوين العلماء

برامج تلفزيونية

إحصائيات

المتصفحون الآن: 50 

تابعونا علــــى:

تابِع @ShaikhDadow