الدرس التاسع والثلاثون
"الدرس التاسع والثلاثون".
عناصر الموضوع:
• لا بد من وضع ضوابط في الأصل ينطلق منها الأئمة قبل وجود قواعد فقهية.
• كان مجال الفتوى عند العلماء من أحرج الأمور.
• خطر الفتوى وعظم شأنها.
• ضوابط وجوب إجابة السائل.
• من صلى العشاء فذا ثم وجد جماعة ليقضي معها، فما تكون نيته؟، فيه خلاف.
• ما يترتب على هذا الخلاف.
• قد يتوسع البعض ويأتي بمستمد للقواعد الفقهية غير ما ذكر.
• إذا حلف على زوجته لا خرجت من بيته فخرجت تريد تحنيثه تعامل بنقيض قصدها فلا حنث عليه، وإذا لم تقصد تحنيثه فيحنث.
• اسم هذا العلم: علم القواعد الفقهية، وقد يطلق عليه علم العقائد، وعلم الفروض، وعلم الأشباه والنظائر.
• فضل هذا العلم بحسب فائدته.
• حكم تعلمه: فرض كفاية على أهل البلد.
• والراجح في فرض الكفاية أن المقصود بالبلد هنا الذين تدور فيهم النازلة.
• فائدة هذا العلم.
• مسائل هذا العلم: تختلف باختلاف الترتيب المذهبي.
• بعض المؤلفات في هذا العلم في المذاهب.
• طرق تدريس القواعد.
• قد يتعين هذا العلم في حق بعض الناس كالقاضي والمفتي.
• بعض كتب المتأخرين في القواعد الفقهية.
• مسائله الأئمة يتعذر حصرها.
• ذكر بعض المسائل التي أفتى فيها الأئمة في نوازل محددة.
• علم من علوم الشرع يسمى علم الآداب الشرعية.
• في الواقع هو جزء من أجزاء علم الفقه بمعناه الواسع لكنه أفرد بالتأليف وأصبح علما مستقلا.
• وهو ذو خطر ومنزلة.
• الإحسان يشمل ثلاثة أمور: علم الآداب الشرعية، علم الأخلاق والسلوك، ما يتعلق بالنيات.
• تعريف علم الآداب الشرعية.
• تدرج امتحان التكاليف.
• ورد في الحض على الأدب كثير من النصوص.
• أهم الأدب أن ينطلق فيه الإنسان بما جاء به الشرع.
• لكل حضارة أدب يخصها.
• بعض الأخلاق الموافقة للشرع في أخلاق الأمم السابقة.
- القسم: سلسلة العلوم الشرعية
- تحميــل
- المشاهدات:2870
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54