مقدمة في فقه المعاملات
"مقدمة في فقه المعاملات".
عناصر الموضوع:
• الله تعالى خالق كل شيء ومدبره ومالكه، فهو الوارث لخلقه كله، وقد شاء بحكمته البالغة أن يجعل الجنس البشري خلفاء في الأرض، فخلق للإنسان ما في الأرض جميعا، ومكن له فيها بأنواع الأرزاق.
• الإنسان إذا أخرج الله له رزقه في وقت واحد لأسرف ولأصابه الطغيان.
• جعل الله البشر يستخرجون من الأرض ما يحتاجون إليه طيلة عمرهم.
• جعل الله المال كله له سبحانه وتعالى وجعل البشر مستخلفين فيه.
• حرم الله سبحانه وتعالى التبذير.
• وأمر بالتوسط في الإنفاق.
• مقتضى التوسط في الإنفاق.
• من سنة الله أنه يقسم الأرزاق بين الناس فيعطي بعض الناس أكثر من حاجاتهم ويعطي بعضهم قدر حاجتهم كاملة ويعطي بعضهم أقل من حاجته.
• أسباب تملك الإنسان للأرزاق منها ما هو محرم ومنها ما هو حلال.
• أسباب التملك الحلال.
• جعل الله أصول المنافع ترجع إلى أربع ضمنها لآدم في الجنة.
• كل من أنتج ما يدخل في المنافع الأربع فله أن يربح فيه ما يشاء.
• وزع الله الرغبات بين الرقبات.
• أصل المعاوضة هو التداول، الذي يسمى في الأصل بالمقايضة.
• جعل الله القبول على الذهب والفضة بين الناس، فجعلهما وسيطا في التبادل.
• احتاج الناس إلى وجود بدائل منضبطة ولم تكن في العهد النبوي إلا شيئا ميسرا يسمونه الفلوس، ولم تكن تقوم مقام النقود (الذهب والفضة).
• جاء أئمة الاجتهاد وتوقعوا أن الذهب والفضة سيتجاوزهما الناس لسرعة المعاملات.
• تطورت البشرية وأنشأ الناس العملات.
• التطور التاريخي للعملات.
• المنظمات العالمية (البنك الدولي وغيره).
• تقسيم العملات اليوم.
• تنقسم الأموال التي يقع فيها التبادل إلى سلع وأثمان.
• جعل الله للناس عقودا يتداولون بها الأملاك.
• تعريف العقد.
• أقسام العقود بحسب فائدتها.
• عقد البيع.
• المقصود بالبيع عقد المعاوضة المباح الذي يتملك به الإنسان حاجته.
• قاعدة: بصحة العقد ترتب أثره.
• عقد الكفالة.
• الرهن.
• أركان العقد.
• شروط أركان العقد.
• البيوع المنهي عنها.
• الثمن تابع للرغبات والقيمة تابعة للرقبات.
• الرد على بعض الأسئلة.
- القسم: فقه عام
- تحميــل
- المشاهدات:24520
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54