المسلمون بين الآمال والآلام

"المسلمون بين الآمال والآلام". عناصر الموضوع: • أن الله هو مدبر هذا الكون. • من حكمة الله أن جعل هذه الدار الدنيا مسرحا للصراع بين الحق والباطل. • حزب الله وحزب الشيطان. • الصراع بين هذين الحزبين دائم مستمر. • قيام الصحابة رضي الله عنهم بالوفاء بالبيعة مع الله. • يأتي أقوام في كل زمن وفي كل عصر يجددوا لهذه الأمة أمرا دينها. • الطائفة المنصورة الباقية على الحق. • عباد الله الصالحون يرجون ثوابه ويتعلقون به في كل الأوقات. • أهل الإيمان كل يوم ينتظرون نصرا من الله وإجابة للدعاء... • الدعاء سلاح المؤمن. • معرفة المؤمن بفضل الله تقوي علاقته بالله. • يعلق المؤمنون الأمل بالله تعالى أن يمكن لهم في الأرض فيعجل لهم النصر الذي وعدهم أو أن يأخذ أعداءهم ويسحتهم بعذاب من عنده. • تعهد الله للشاكرين بالزيادة من فضله. • آلام المؤمنون من فضل الله بهم ورحمته. • من حكمة الله أن لا يجعل للمؤمنين ثوابهم في هذه الحياة الدنيا. • يطرد الله أقواما عن طريق الحق فيتساقطون، والمريدون الواصلون عددهم قليل. • لولا النكبات التي تصيب المؤمنين لسلك الناس جميعا هذا الطريق. • من حكمة الله في هذه النكبات أنها سبب لإيصال الدعوة إلى مكان ما كان لتصل إليه. • من حكمة الله في هذه النكبات أنها معالم على طريق الحق. • هذه المضايق التي تصيب الناس كثيرا ما تزيل الشحناء والبغضاء بينهم. • من حكمة الله فيها أن الله يرفع بها أقواما قد كتب لهم درجات في الجنة لم يبلغوها بأعمالهم. • من حكم الله في هذه الآلام أنه يقيض للدين فيها من ينصره. • لولا وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتقاله إلى الرفيق الأعلى لما كان في الأمة الخلفاء الراشدون. • كثير من الذين يلتحقون بصفوف الدعوة اليوم لم يدعهم أحد وإنما قذف الله في قلوبهم الخير. • كثير من قادة العمل الإسلامي اليوم إنما كان آباءهم أبعد شيء عن العلم. • الآلام التي تصيب الأمة منها آلام مستمرة، لكن لا بد أن تكون الأمة عند حد التحدي. • إذا تقوى أعداء الله بطواغيتهم فإن المؤمنين يتقوون بالله سبحانه وتعالى. • الآلام النازفة تقتضي ان يهتم المسلمون جميعا بأهلها. • الأمة كلها كالشجرة إذا أمسك منها غصن لا بد أن تتحرك كلها. • رعاية حقوق الأمة. • الدعاء.