الفهم السليم للإسلام

"الفهم السليم للإسلام". عناصر الموضوع: • هذا الدين الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله هو الدين الحق الذي لا يرضي الله سبحانه وتعالى غيره. • كل الأديان السابقة كانت إعدادا لهذا الدين. • عادات المجتمع الجاهلي قبل الإسلام، وتغيرها بعد الإسلام. • الحاجة إلى أن نفهم الدين كما فهممه الرعيل الأول، لا تعدلها حاجة. • الصحوة المباركة. • بقدر استقامة الإنسان على الصراط الدنيوي تكون استقامته على الصراط الأخروي. • نحتاج إلى مراجعة فهمنا لهذا الدين في كل الجوانب. • الشوائب التي دخلت العقيدة. • شوائب العبادات. • الحاجة إلى فهم الصلاة • أسباب كون الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر. • الزكاة ليست مصيبة تصيب المال وإنما هي فضيلة شرعها الله لتربية أنفسنا وفيها من الحكم الشيء الكثير، وبقدر فهمنا لها نكون قد فهمنا جزءا كبيرا من الإسلام. • الفهم الصحيح للصوم أنه عبادة فيها تشبه بالملائكة والتقرب إليهم. • الحج قد يفهمه البعض أنه جولة سياحية أو تجارية، وينسى أنه أكبر مؤتمر للمسلمين، وينسى أن الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. • الحج يتجرد فيه الإنسان من كل شيء حتى من ملابسه الخاصة ومن شعره وفي ذلك تحقيق للعبودية لهإ. • علامات الحج المبرور. • لا يكون الإسلام كاملا دون الإيجاب والسلب. • طريق فهم الإسلام طريق مدرج. • بعض الناس يدعوا إلى الإسلام ويخالف فهم الإسلام. • كل شخص منا ينبغي أن يأخذ نفسه بالعزائم ويأخذ الناس بالرخص. • مسؤولية الشخص ليست فقط عن نفسه بل المؤمنون بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر. • ينبغي أن نجعل أنفسنا مع الصادقين الذين صدقت معاملتهم لله ومعاملتهم مع الناس. • الصالحون لا يرفع بهم العذاب إنما يرفع العذاب بالمصلحين. • الذي تصل قناعته بالدين إلى درج أن يحكمه في كل شيء هو الذي فهمه فهما صحيحا. • من يظن أنه سيكون داعية ويبعث تحت لواء رسول الله صلى الله عليه وسلم وينافس الصحابة وكبار السابقين وسابقيهم في قرب محمد صلى الله عليه وسلم وهو لم يفهم الإسلام الفهم الذي فهموه لا شك أنه مخطئ. • الدعاء.