المراقبة وأثرها في سلوك المسلم وأخلاقه
خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محمد الحسن الددو، تحت عنوان: "المراقبة وأثرها في سلوك المسلم وأخلاقه"، بتاريخ: 06/03/2015م.
وقد جاء فيها:
• أن الله هو الغني الحميد، فهو الخالق ولا خلق وهو الرازق ولا رزق.
• شاء الله بحكمته البالغة أن يجعل هذه الدار قبل الآخرة مسرحا للصراع بين الحق والباطل، وأن يجعلها دار امتحان وعمل، وأن يجعل الآخرة دار جزاء.
• هذه الدار نقطة عبور إلى الدار الآخرة.
• إقامة الحجة على الناس في هذه الدار.
• نعم الله على الناس.
• فضل الله العظيم رتب عليه الامتحان.
• مقتضى الامتحان.
• الرقابات الخمس على الإنسان: (1رقابة الملك الديان، 2رقابة الرسول الكريم، 3رقابة الملائكة الكرام، 4رقابة المؤمنين، 5رقابة الإنسان على نفسه).
• الشرائع كلها لمصلحة الإنسان، و لمصلحة سكان الأرض.
• شرع الله للناس في هذه الدنيا التعاون على البر والتقوى.
• حاجة الإنسان في هذه الدنيا إلى غيره.
• الاستعداد لقاء الله سبحانه وتعالى يوم القيامة.
• جعل الله أهل هذه الدنيا متفاوتين فيها حسب مشيئته.
• جعل الله كل الفروق مؤقتة بما قبل الموت.
• هذه الأجسام بدأت من الأرض وإليها تعود.
• الخروج إلى البارئ جل جلاله.
• الخلاف في أصل الخلقة ليس للإنسان فيه فخر ولا ذكر لأنه لم يتسبب فيه، فهو من حكمة الله وآية من آياته.
• فرض الله العدل بين الناس في هذه الدنيا، فشرف الرجال بأشرف ما فيها من المعنويات (القوامة، والإمامة)، وشرف النساء بأشرف ما فيها من الماديات (الذهب والحرير).
• هذا الموسم الذي يستغله الناس دائما للتنويه بحقوق المرأة والبحث فيها، لا بد أن ندرك أنه مستورد من خارج رقعة الإسلام.
• لا يمكن أن يشرع ما فيه ظلم لأحد، فالحكيم الخبير لم يشرع الظلم بل حرمه على نفسه.
• مدة وجود الفروق يقتضي استغلالا لها، وإدراكا لذلك قبل فواتها.
• التنبه إلى النعم قبل فواتها مؤذن باستغلالها.
• المبادرة قبل فوات الأوان.
• الدعاء.
- القسم: خطب الجمعة
- تحميــل
- المشاهدات:4332
آخر تحديث للموقع: الثلاثاء, 12 نوفمبر 2024 13:54