تفسير "سورة هود" (الآيتين 116-117)
تعرض الشيخ في محاضرته هذه لتفسير الآيتين 116 و117 من سورة هود؛ وهما قوله تعالى: (فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) وقد تحدث الشيخ عن النقاط التالية:
• إقامة الله الحجة على أمة محمد صلى الله عليه وسم بما سبقها من الأمم.
• ابتلاء النبي صلى الله عليه وسلم وابتلاء أتباعه ببعثته.
• بقاء بقايا من أهل الكتاب متمسكة بما أمرها الله به حتى بعثته عليه الصلاة والسلام، وكذلك بقاء آثار وبقايا الأمم السابقة عبرة وذكرى.
• نجاة أتباع الرسل وأخذ المفسدين بأعمالهم.
• اتباع الظالمين لمظاهر الدنيا حتى تعاجلهم العقوبة.
• شرط رفع الفساد عن الأرض القيام بالإصلاح المطلوب.
• أنواع القدر.
• أصناف الناس مع الذكرى.
• معالجة الله بالعقوبة كل من لم تنفعه الذكرى.
• أقسام الناس: فاسد مفسد، وصالح، ومصلح.
• وجوب تغيير المنكر على الجميع، وبعض الأدلة الشرعية على ذلك.
• موانع الدعاء.
• حديث عن حقيقة الإيمان، وبداية الخلق.
• إشارة الآية لنظام العولمة المعاصر.
محاضرة قيمة؛ ندعوكم لمتابعتها في المادة الصوتية أعلاه.
- القسم: التفسير
- تحميــل
- المشاهدات:12245