التجريد الصريح للزَبِيدي (بَاب تَشْبِيكِ الْأَصَابِعِ 2 - بَاب الْمَسَاجِدِ الَّتِي عَلَى طُرُقِ الْمَدِينَةِ 1)

شرح كتاب "التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح" للإمام: الحسين بن المبارك الزَبِيدِي - رحمه الله – خلال الدورة الشرعية الثامنة لإدارة الدعوة بدولة قطر، عام 2007م، وقد شَرح الشيخ محمد الحسن الدَّدَوْ في هذه المادة: • بَاب تَشْبِيكِ الْأَصَابِعِ في المسجد وغيره: • بقية حديث أبي هريرة (301)(..فقام إلى خَشَبة معروضة في المسجد فاتكأ عليها كأنه غضبان وشبّك بين أصابعه..) • ومن أبرز ما تناوله الشيخ في شرح هذا الحديث: • عصمة الأنبياء، ونِسيان النبي –صلى الله عليه وسلم-. • المُوَطأ أقدم كتاب للمسلمين وصلنا. • بعض فوائد الحديث، ولطائفه. • ثم استأنف: • باب المساجد على طُرق المدينة، والمواضع التي صلى فيها النبي -صلى الله عليه وسلم-: • حديث ابن عمر –الطويل- (302)(..إنه رَأَى النبيّ -صلّى الله عليه وسلم- يُصلّي في تِلك الأمكنة..) • ومن أبرز ما تناوله في شرح هذا الحديث: • الصلاة وقت النهي. • قطعَ عُمر –رضي الله عنه- الشجرة لاختلاف الصحابة في تحديدها. • بركة النبي –صلى الله عليه وسلم-، والأمكنة التي صلى بها.