الأخوة في الإسلام

خطبة الجمعة بعنوان: "الأخوة في الإسلام". وقد جاء فيها: • أن الله خلقنا من نفس واحدة لنتعاون فيما بيننا ونتآخى بأخوة هذا الدين. • من أول ما قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم عند مقدمه المدينة المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار. • هذا الإخاء الذي تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم به توصل الأرحام وتؤدى الحقوق...ومقابله إنما هو الفساد والفرقة التي سماه رسول الله صلى عليه وسلم الحالقة التي تحلق الدين. • إن الله ألف بين القلوب ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم، فأتم رباط هو رباط لا إله إلا الله. • شرع الله لنا التعاون فيما بيننا. • حاجة البشر بعضهم إلى بعض. • من جمعتهم أخوة الإيمان فقد تأكدت رابطتهم. • خلقنا الله لحكة بالغة وهي: الاستخلاف في الأرض، وسخر لنا ما فيها من أنواع الأرزاق وجعلنا أولياء فيها. • على كل أنسان أن يترك الأثر الصالح في الأرض وأن لا يشارك في الإفساد فيها. • ضرورة التكامل والتكافؤ والقيام بأمور هذه الأمة. • من الأمور المهمة التي يشترك فيها الناس رعاية الدين وما يتعلق بسياسة الدنيا. • ربح التجارة مع الله. • سياسة الدنيا بالدين هي من أكبر المصالح ولا يستقيم أمر إلا بها. • الناس قد تعودوا على فهم السياسة فهما غلطا. • قام رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأمر خير الناس ولم يحابي أحدا. • على الناس أن يؤدوا الحق الذي عليهم. • رؤساء الدول اليوم ليسو خلفاء وإنما هو أمراء. • ليس العلم بالدين بعيب حتى يمنع الإنسان من ممارسة حق من حقوقه. • من أتمنه الله على وحيه ينبغي أن يكون على استقلال وأن يعبر عن رأي الشرع قبل رأيه. • لا بد من صيانة أعراض العلماء. • على جميع أفراد الأمة أن يسعوا إلى الحفاظ على أمنها وسلامة ممتلكاتها وأن لا يفتحوا أي ثغرة يدخل منها المفسدون. • من قامت عليه الحجة وأنيرت له المحجة ورأى الصواب بعينيه فلم يتبعه فإنما هو شيطان وقد تعهد الله بصرفه عن طريق الحق. • قدرة الله على الخلق. • تحقيق الشهادتين بكل إخلاص يصلح أمر الدين والدنيا. • دخول الشهادتين في أمور الإنسان كلها. • الدعاء.